The smart Trick of المدير المتسلط That No One is Discussing
The smart Trick of المدير المتسلط That No One is Discussing
Blog Article
فضلاً عن أن التقارير المكتوبة لا تدع مجال للشك في النتائج سواءً المٌحققة أو المتوقع تحقيقها خاصةً وأنها في الحالة الأولي ستكون قائمة على أشياء حدثت بالفعل، وفي الحالة الثانية ستكون مبنية على أسس علمية بحتة وتبقي مسألة التوفيق وعدم التوفيق في النهاية.
جين-سون هوانغ.. قصة لاجئ صعد إلى قمة المجد في عالم التكنولوجيا
بعد أيام قليلة من عرضه: نجوم الفن يهنئون أبطال فيلم الهوى سلطان
هو الذي يتحين الفرص والمناسبات لإلقاء اللوم على الموظف. حيث يجد في لوم الموظف ضالته المنشودة للتقليل من جهوده التي يبذلها في مصلحة العمل. كما يجدها فرصة مناسبة لكبح طموحه وقدراته ومهاراته حتى وإن كان ظاهر اللوم عكس ذلك. تنقص هذا المدير كثير من القدرات والمهارات المطلوب توفرها به إلا خاصية اللوم فإنه بها زعيم. ويرى في جلد الموظف بأسلوب اللوم المستمر أفضل طريقة لممارسة السلطة الممنوحة له بموجب النظام. لا يتابع عمل الموظف باستمرار بل بتركه حتى يأتي إليه، ولا يوجه الموظف إلى الطرق والأساليب المناسبة للتعامل مع مختلف الحالات بل يتركه يعمل حسبما يراه، ولا يدخل في مناقشة تفاصيل وجزئيات الأداء بل يتعامل مع العموميات. وهذه الأساليب تتيح له فرصة لوم الموظف لأن الموظف كان يعمل حسب رؤيته الشخصية وبدون توجيه مباشر منه.
الأمر الثالث: الوظائف أهم ما فيها ثلاثة أمور: الأول: أن يحس الإنسان بالرضا عما يقوم به.
الشخص النرجسي يحب تفخيم الذات والشعور بمدى أهميته، لذلك يمكن الاستفادة من هذا الأمر بأن تحاول سؤاله عن كيفية التصرف فى بعض المواقف، رأيه في حل مشكلة، ودع له مساحة لكي يفخر بنفسه ويمارس هوايته في الحديث عن نفسه.
مع المدير المتسلط، يجب على الموظف التحلّي بحسّ منطقي، وضبط النفس
للأسف وأنت تعملين تحت قيادة مدير متسلط تحتاجين لمجهود مضاعف ذهنياً وبدنياً ونفسياً. أنت بحاجة للمحافظة الدائمة على تركيزك، والاهتمام الشديد بأدق تفاصيل العمل، فلا مكان للخطأ أو السهو، بالإضافة لحاجتك للهدوء والضبط النفسي لكي تستطيعي التعامل معه وتجنّب الصدام.
هو الذي يغير قراراته وآراءه وتوجيهاته بين فترة وأخرى دون سابق إنذار. يقول لك شيئًا في الصباح ثم يغيره في المساء. يطلب اليوم منك أن تعمل شيئًا معينًا ثم يطلب منك أن تتركه غدًا. ليس له أسلوب واضح في العمل وليس له طريقة محددة في الأداء. لا يعير الإجراءات نور المتبعة اهتماما ولا يقيم للتوجيهات السابقة احتراما. تجده يتقلب من حال إلى حال في سرعة غير مسبوقة وكأنه يشبه حالة الطقس في المناطق الصحراوية حيث تجد الفصول الأربعة في اليوم الواحد عند هذا المدير. تنقصه كثير من المعارف والمهارات ولكنه يجهل أو يتجاهل هذه الحقيقة. لذا تجده يقع في كثير من الأخطاء والهفوات لكن شفيعه في ذلك تقلباته التي لا تقف عند حد وفي كل الاتجاهات. يتصف هذا المدير بالتردد الذي يكون من نتائجه تأخير أو تعطيل الأعمال وإضاعة الوقت بدون استثمار حقيقي ومن ثم ينعكس ذلك على بقية الموظفين خاصة فيما يتعلق بالإنتاجية وحسن الأداء. يختلف هذا المدير عن المدير المراوغ بأن تقلباته ناتجة عن جهل وعدم ثقة بالنفس بينما تقلبات المدير المراوغ ناتجة عن ذكاء وخبث. والجدير بالذكر أن تقلبات هذا المدير لا تمثل حالة مزاجية بل تمثل أساليب معبرة عن حالة هذا المدير النفسية. أما مواقف هذا المدير مع الموظف فهي محبطة خاصة ذلك الموظف الذي يتميز بقدرات ومهارات عالية، حيث يفضل هذا الموظف أن تكون له خطة واضحة في جدولة الأعمال مبنية على أولويات محددة.
الشيء الآخر الذي يجب أخذه في الاعتبار هو نية الآخرين في المجموعة الغاضبة.
إذا كنت تريد أن تعرف ما هو السبب في تحويل إنسان لأن يكون سئ بهذا الشكل، فإن النشأة النفسية هي التي أثرت عليه بهذه الطريقة، فالشخص المتسلط يفرغ شحنة تعرض لها فى مرحلة ما من حياته، غالبا ما يكون للوالدين يد فيها، فأحيانا يكون تعرض منهم لإيذاء جسدي ونفسي عن طريق التوبيخ، ومن المرجع أن الموضوع استمر لفترات طويلة ومن عدة شخصيات في حياته فكان النتاج شخص مشوه متسلط سئ.
خذ وقتك للتحليل: كما يأخذ المديرون وقتهم للتعرف على سمات موظفيهم فربما عليك فعل الأمر نفسه وأخذ وقتك في فهم شخصية رئيسك، وطريقته في الإدارة وتحقيق الأهداف والتعامل مع الصعاب، وأيضا معرفة خلفيته المهنية، والمساحة التي يتركها بين الشخصي والمهني، بل وأحيانا متابعة نجاحاته لتستخدمها في مرات يكون مهما الاحتفاء معه بها.
قبل ٣ سنوات تساعد التجارة الدولية على زيادة نسبة الدخل للدول , و.
يفضل التعرف على المحفزات التي تثير غضب المدير المتسلط قبل الوقوع فريسة لهذه المحفزات، فالعلم بالشيء أهم من تجربته في الكثير من الأوقات. المواجهة أو التحدي